الأربعاء, فبراير 8, 2023
  • Login
  • English
  • EspañolEspañol
No Result
View All Result
اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس في فلسطين
  • الرئيسية
  • عن اللجنة
    • كلمة رئيس اللجنة
    • نبذة عن اللجنة
    • الرسالة
    • العمل والمهام
    • مبادئ أساسية
  • الأخبار
  • ميديا
    • ألبومات صور
    • الفيديو
  • بيانات صحفية
  • عن الكنائس
  • مشاريع اللجنة
    • عطاءات
    • نموذج طلب مشروع
  • إتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن اللجنة
    • كلمة رئيس اللجنة
    • نبذة عن اللجنة
    • الرسالة
    • العمل والمهام
    • مبادئ أساسية
  • الأخبار
  • ميديا
    • ألبومات صور
    • الفيديو
  • بيانات صحفية
  • عن الكنائس
  • مشاريع اللجنة
    • عطاءات
    • نموذج طلب مشروع
  • إتصل بنا
No Result
View All Result
اللجنة الرئاسية العليا لشؤون الكنائس في فلسطين
No Result
View All Result
Home من الذاكرة و الأرشيف

قرية الطنطورة المهجرة قضاء حيفا

admin by admin
11/24/2016
in من الذاكرة و الأرشيف
0
Tantura1938.jpg
0
SHARES
155
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قرية فلسطينية تقع الي الجنوب من مدينة حيفا، وتبعد عنها 24 كم وترتفع 25 كم عن سطح البحر، وتقوم القرية علي بقايا قرية (دور) الكنعانية وتعني المسكن. وتبلغ مساحة أراضيها 14520 دونما وتحيط بها قري كفر لام والفريديس وعين غزال وجسر الزرقاء وكبارة. قدر عدد سكانها سنة 1929 حوالي 750 نسمة وفي عام 1945 حوالي 1490 نسمة. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي 1728 نسمة وكان ذلك في 23 -5-1948، وعلي أنقاضها أقيمت مستعمرة نحشوليم عام 1948 ومستعمرة دور عام 1949.

مجزرة الطنطورة

أكد عدد من المؤرخين العرب واليهود أن مجزرة الطنطورة تعتبر أبشع المجازر التي ارتكبتها الصهيونية في فلسطين والبالغة نحو ثمانين مجزرة. كانت وحدة ألكسندروني في الجيش الإسرائيلي قد اقترفت في 23 مايو 1948 المجزرة بحق أهالي قرية الطنطورة قضاء حيفا غداة احتلالها، وقامت بتهجير السكان للضفة الغربية والأردن وسوريا والعراق ولبنان.

ويشير المؤرخ مصطفى كبها إلى أن الجيش الإسرائيلي اختار الهجوم على قرية الطنطورة -التي بلغ عدد سكانها 1500 نسمة- كونها الخاصرة الأضعف ضمن المنطقة الجنوبية لحيفا، بسبب موقعها على ساحل البحر المتوسط ولكونها سهلة الاحتلال بعكس سائر القرى المجاورة على قمم جبل الكرمل.

وأشار كبها إلى أن الجيش الإسرائيلي استهدف القرية في ليلة الـ22 من مايو/أيار بقصفها من البحر قبل مداهمتها من جهة الشرق في نفس الليلة. اختار جيش الاحتلال الطنطورة بالذات لا لسهولة مهاجمتها فحسب بل لكونها مرفأ كان يصل منه السلاح للفلسطينيين. وقال “تركت المجزرة في الطنطورة أثرا بالغا على الفلسطينيين في القرى المجاورة ومهدت لتهجيرهم”.

وفي المقابل أكد المؤرخ الإسرائيلي تيدي كاتس -الذي تعرض لدعوى تشهير من قبل وحدة ألكسندروني بعد كشفه عن ملابسات المجزرة في الطنطورة بدراسة ماجستير في جامعة حيفا عام 1998- أن الشهادات التي حاز عليها تشير لسقوط 230 فلسطيني في المجزرة.

وأوضح كاتس -الذي سحبت جامعة حيفا اعترافها برسالته الأكاديمية بعد الضجة الإعلامية التي أثارها الكشف عنها وقتذاك- أن موتي سوكلر حارس الحقول اليهودي في تلك الفترة قد كلف من الجيش الإسرائيلي بتولي دفن الموتى موضحا أنه كان قد أحصى الضحايا بعد قتلهم على شاطئ البحر وداخل المقبرة.

ومن جهته اعتبر المؤرخ إيلان بابه أن خطورة مجزرة الطنطورة واختلافها عن سائر المذابح في فلسطين لا يعود فقط لحجم ضحاياها بل لارتكابها على يد جيش إسرائيل بعد أسبوع من إعلان قيام دولة إسرائيل.

وذكر بابه أن مجزرة الطنطورة التي وقعت بعد نحو شهر من مجزرة دير ياسين استهدفت تحقيق الهدف الصهيوني المركزي المتمثل بتطهير البلاد عرقيا بقوة السلاح وترهيب المدنيين وتهجيرهم.

شهادة أحد الناجين

يؤكد الحاج فوزي محمود أحمد طنجي، أحد الناجين من المجزرة والمقيم حاليا في مخيم طولكرم أن قشعريرة تجتاحه كلما يتذكر كيف ذبح أبناء عائلته وأصدقاؤه أمام ناظريه. وروى طنجي، الذي دخل عقده الثامن، أن أبناء القرية دافعوا بشرف عنها منذ منتصف الليل حتى نفذت ذخيرتهم في الصباح.

وروى طنجي أن الجيش فصل بين الرجال ممن أجبروا على الركوع وبين النساء والأطفال والشيوخ، مشيرا إلى أن أحد الجنود حاول الاعتداء على فتاة من عائلة الجابي، فنهض أبوها لنجدتها فقتلوه طعنا بالحراب، بينما واصل الجنود تفتيش النساء وسرقة ما لديهن من حلي ومجوهرات وقاموا بترحيل الجزء الأكبر منهم إلى الفريديس.

ويستذكر طنجي أنه في الطريق للبيت بحثا عن السلاح أطلق الجنود المرافقون له النار على سليم أبو الشكر (75 عاما).

وقال “عندما وصلنا البيت كان الباب مقفلا، والدماء تسيل من تحت الباب، فخلت أنهم قتلوا أمي فدخلت ودموعي على خدي فوجدت كلبي مقتولا، ولم أجد أمي فقلت لهم لا أعلم أين أخفت أمي السلاح، فدفعني أحد الجنود وأرجعوني نحو الشاطئ وفي الطريق أطلقوا الرصاص على السيدتين عزة الحاج ووضحة الحاج”.

ويؤكد الناجي من المجزرة أن الجنود صفوا ما يتراوح بين عشرين وثلاثين شابا بالقرب من بيت آل اليحيى وكانت من أكبر عائلات البلد على شاطئ البحر وقتلوهم، ويوضح كيف أمروه وآخرين بحفر خندق بطول أربعين مترا، وبعرض ثلاثة أمتار، وعلى عمق متر واحد، ثم بدؤوا بأخذ ما بين ثمان وعشر رجال لنقل الجثث ورميها بالخندق وعندما حاول فيصل أبو هنا، مقاومتهم، قتلوه بحراب البنادق، وقال “لو عشت ألف سنة لن أنسى ملامح وجوه الجنود فقد بدوا لي كهيئة الموت، وأنا أنتظر دوري متيقنا أنها لحظاتي الأخيرة”.

وقد قامت الروائية رضوى عاشور بكتابة رواية تُدعى الطنطورية تناولت فيها قصة فتاة نجت من المجزرة المروعة وتم تنزيحها إلى لبنان بعد ذلك .

القرية اليوم

لم يبق من القرية إلا مقام وقلعة وبئر قديمة وبضعة منازل. أحد المنازل الباقية ( منزل آل اليحيى) بني في سنة 1882. مثلما يتبين من نقش ظاهر عليه. وينتشر كثير من شجر النخيل وبعض نبات الصبار في أنحاء الموقع. الذي تحول إلى منتزه إسرائيلي يضم بعض المسابح.

 

لمشاهدة فيديو عن القرية إضغط على الرابط التالي:

Print Friendly, PDF & Email
Previous Post

مسيحيو فلسطين وإسهامهم في رفع مستوى التنمية البشرية

Next Post

تحية من القلب لكنائس فلسطين

admin

admin

Next Post
oraib2.jpg

تحية من القلب لكنائس فلسطين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التصنيفات

  • أقلام وآراء
  • الأخبار
  • الكنائس في فلسطين
  • الوئاثق و المستندات
  • بيانات صحفية
  • مسيحيون تحت الإحتلال
  • مشاريع اللجنة
  • من الذاكرة و الأرشيف

© 2021- جميع الحقوق محفوظة - اللجنة الرئاسية العليا لمتابعة شؤون الكنائس في فلسطين‎.

  • English
  • EspañolEspañol
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عن اللجنة
    • كلمة رئيس اللجنة
    • نبذة عن اللجنة
    • الرسالة
    • العمل والمهام
    • مبادئ أساسية
  • الأخبار
  • ميديا
    • ألبومات صور
    • الفيديو
  • بيانات صحفية
  • عن الكنائس
  • مشاريع اللجنة
    • عطاءات
    • نموذج طلب مشروع
  • إتصل بنا
  • Login

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In